English
Reem09 guestbook (107) Sign guestbook
↓
ﺂتفآجئ عند ٺِكرآر هذه ﺂلجملہٌ
علىَ مسآمعي حينْ
مقآبلتّي لـ ﺂحدُهم . .
ﺂنت ; [ صَعب ﺂحَد يفهمك]
لستُ صعَب ﺂلفهم
ۈلَگن قلہٌ منَ يسَتطيعون فگ
شفرھَ حوﺂسّي وَﺂسرهآ ..
قلہٌ جداً منْ يمتلكونْ
" ﺂلصَبر الجمييل "
للسعّي خلف ﺂبوآبيّ ﺂلمُغلقہٌ ..
وَ طرقٌهآ بگل جُرأه!
وَ قلہٌ جداً جداً :
منْ ﺂشعر معهم بـ " الآدمََانْْ "
لـ يصَبّحوآ لدي گ [ الآسّبرين ]
عآلميّ محدَود جداً
ۈلَگنْ لٱ يُرئ منْ ثُقب ﺂبرھَ !
. !![↓]!!
↓
ﺂتفآجئ عند ٺِكرآر هذه ﺂلجملہٌ
علىَ مسآمعي حينْ
مقآبلتّي لـ ﺂحدُهم . .
ﺂنت ; [ صَعب ﺂحَد يفهمك]
لستُ صعَب ﺂلفهم
ۈلَگن قلہٌ منَ يسَتطيعون فگ
شفرھَ حوﺂسّي وَﺂسرهآ ..
قلہٌ جداً منْ يمتلكونْ
" ﺂلصَبر الجمييل "
للسعّي خلف ﺂبوآبيّ ﺂلمُغلقہٌ ..
وَ طرقٌهآ بگل جُرأه!
وَ قلہٌ جداً جداً :
منْ ﺂشعر معهم بـ " الآدمََانْْ "
لـ يصَبّحوآ لدي گ [ الآسّبرين ]
عآلميّ محدَود جداً
ۈلَگنْ لٱ يُرئ منْ ثُقب ﺂبرھَ !
. !![↓]!!
هذا مابدآخلي . .!
ע ﺂريد ﺂي شخص
حولي آن يتغير . .
آصبحت ע ﺂسٺطيع آلٺحّمل !
ﻓليبقى كُل شخص
ﺑحيآٺي بمگآنھ ﺂلذي
آعتآد ﺂن ﺂضعھ ﻓيھ!
...... ┇ע ﺂريدگم ﺂن ٺٺغّيرۆآ
...... ┇ربمآ آنآ تغيرٺ
...... ┇آو هي مشآعري
...... ┇آو من حَولي
...... ┇آجبرني على آلتغّيـر
ﺂصبحٺ ע ﺂريد
آن ﺂگۆن عآئق
*بحيآة شخص م̷آ . .!
مَﻦ يريدني ﻓليٺأكد !!
گل ﺂلٺأ گيد آنني آنآ آيضآ آريدھ . .
ۆمَﻦ ﺂصبح ۆجۆدي
ﻓي حيآٺھ " ثقيل "
ﻓليأٺي إلي . .!
ۆﺂنآ ۆبگل صدر رحب "
" سآسٺجيب بمآ يقول دۆن ﺂن
يحدث עضجيج ۅעمشگلھ . .
فقط ﺳ :
┇ﺂبٺسمَ┇
↓
ﺄنصُتّ
ثُمّ حَلل
ثمّ ﺄستنّتج
فَ تحَدثّ
ۆ أعّلم ﺄنُ هنآإگك مِنُ
يترقّب زّلة مِنُ ﻟسآنگك
ﻟيذلكّ ﺑھآ حَيآتك گلھآإ
!![↓]!!
↓
كثيراً ما نَرُد علىّ مجاملہ
بِ مُجاملہ ..
أو علىّ حقيقہ
بِ مُجاملہ ..
ﺂو نتفوّھ بِ كَلمات ﺂكبر بِ كَثير
ممّ نشعُر بِہ حَقاً ..
ﺂو نُطلِق عُهوداً فيّ لحظة
تَطغىّ فَيّہا ﺂلمَشاعِر ..
و لكِن ﺂلسؤال ..
هلّ نحنُ حقاً نعني ما نقُول ..؟!
و هلّ نشعُر
بِ ﺂلمسؤوليہ تِجاھ مَاِ نقُول ؟!
" وحشتني " ..
" أحبگ " ..
" ما ﺂتخيِل حياتِي بِ دونگ " ..
" ﺂبيع ﺂلناسّ كُلها إلا ﺂنتِ " ..
" مُستحِيل ﺂتخلىّ عنگ " ..
" ﺂنتِ كل شيّ فَيّ حياتِي " ..
ﺂلخ ..
ﺂن كُنت لا تعنِي ما تقُول ..
فَلا تقُل مَاِ لا تعنِي ..
و ﺂن كانّ ذلگ ﻟ ( ﺂلمُجاملہ ) ..
ﺂو مُحاولة ﻟ ( ﺂلتودُد ) ..
فايـاگ و زَيف ﺂلكَلمات ..
تحدثّ بِ دُبلوماسيہہ ..
و ﺂختر كلماتگ بِ دقہ ..
وكُن صادِقاً حتىّ عِندما تُجامِل ..
ومسؤولاً عمّا تقُول ..
لأنّ ﺂلبشر لنّ يستطِيعُوا ﺂختِراقّ ﺂعماقگ
و لكِنهُم ..
سَوف يُصدِقوا كلماتگ . .
!![↓]!!
ثق بأن .. !!
كُل شيء تفقدھٓ ،
ٺگسب ﺷ͠يئاً ﺂخر مگآنھٓ
ليس ﺷ͠يئاً ﺂخر فقط . . !
بل ﭑﺟ͠ﻣ̉ل ﺑگثير ﻣ̉مإﭑ فقدتہھ. . .
!![↓]!!
ترئَ آلُوَفَآ‘إ ،
بِ قَلَوَبناُ مَآلِھَ ~ أَسْبَاَبْ ..
فِطْرَھَ : خَلَقْھَآ ألَلَّھ ، ۆصَآرَتْ ..
[ طَبِيْعَہٌ ..
!![↓]!!
!!
لستُ مُستاء منُ ظنونَ الآخرين !!
ولا اسعىْ لتَصحيحُ ظنونهمَ ،،،
لأنّ ( خخخالقي )
ينظر فيَْ قلبيْ [
] وهذا يكفينيّ
!![↓]!!
لَولا البَلاء ،
لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حِضن أبِيه ..
و لكِنّـھ أصبح مَع البلَاء / عَزِيز مِصر ..!
كُونوا عَلى يَقينَ .. !
أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر ..
ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ ..
فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ ..
[ و بَشر الصْـابريَن ]
الدَّمعْ مَا هُو عيّبْ !!
رُوحْ عَلَمْ اللّي يَقُولْ !!
عَمرهْ مَا بَكَى فِي حَيَاتَـﮧْ `
الدَمَعْ مَا يَقْطَع صَلَاة المَصَلّيْن
وَ الضَّحكْ يَقْطَع صَلَاتَـﮧ
حسَناً ايتُها : الحياھ !
ضعُي اورآقك علىّ / الطاوِلہ . .
وُ دعينا نْعيد ﺂلِلعب
مِن جديد ،،
ۆلِنْ ﺂخـﺳ̶رّ أمامك هذھ المرھ ..
فقد تعلمت قوانين اللعب
آلحيآه هيَ [ مجردَ گٺابْ ]
غيرَ أننآ مجبورين علىّ أنْ نعيش . . .
صفحآٺہ بـ/ ﺂلٺرٺيبَ ..
ۆلآيمگننآ ﺂخٺيآرَ ﺂلصفحہ ﺂلٺيَ نشآء . .
فَـ ﺂرضىَ بگل شَي . .
فَـ لربمآ ٺگونْ ﺂلصفحہ ﺂلقآدمہ ﺂجمَـل.
كَلَام مِن قُلـ
ـبي .. لَن أنْتَظِر الِاهْتِمَام مـَن شَخْص مُعَيَّن
وَلَن أتَضَايَق مـَن شَخْص مْآِا أَسَاء إِلَيْ
سـ أَجَعَل كـَل شَخْص فـَي مَكَانَه الْطَّبِيْعِي فـَي قـَلـَبـَي~»
وَلَن أعْطِيَه أَكْبَر مـَن حَجَمَه فـَي حَيَاتِي
...لِأَن↓↓
الْغَالِي.......هـَـَو......الَّذِي......يُغْلِيَني !!
وَالْحَبِيْب....هـَـَو......الَّذِي...... يُحْبني !!
وَالْصِّدِّيق...هـَـَو......الَّذِي....لَا يَتَركـني !!
عندما تشعر
ﺑ ﺂلحاجھ للإنفرآد ﺑنفسك قليلاً ..
هَذآ يعنيّ ː
ﺄنكَ تملكَ حديثاً
ﻟٱ يستوعبھ ﺂحد غيرڪ .. !
. • إذآ إرَډتَ إنَ ﭠﻋ̝̚يشَ
[ ﻣ̉تۆإزنآ ] فيّ ﺣ̲يآﭠڳ̶ ،
ﭠﺧ̲لصَ ﻣ̉نَ إۆلئگِ
إلذينَ إذآ إﺣ̲تآجۆڳ̶ ، ۆجدَۆڳ̶
ۆإذآ إﺣ̲تجتھّمَ .. لمّ تجدَھّمَ ،!!
قآل لهآ بغرور ٍ:
تذكّرت كل آلنسآء إلآ أنت . .
لقد تمكنت من نسيانِك !
أجآبته بكبريآء :
شكراً ، قد ميّزتني عن كل آلنسآء - بأنّك نسيتني . .
أمآ أنآ - فلم أذكرك يوماً حتى " أنساك " !
قآل لهآ بغرور :
عشقت كل آلنسآء إلا أنتِ . .
لقد كرهتكِ !
أجآبته بكبريآء :
شكراً ، لقد ميّزتني عن كل آلنسـآء بأنّك كرهتني . .
ولكنك لآ تعني لي شيء حتى " أكرهك " !
قِآل لهآ بغرور :
فهمت كل نسآء آلأرض إلآ أنت . .
بغموضك و ٍصمتك !
أجابته بكبريـاء :
نعم لآ ألومكّ !
لم تفهمني لأني أختلف جداً عن نسآئك . .
نعم فـ أنـآ ( ملاكٌ من السمآء ) !
و ٍهكذآ إنتهت قصتهمآ . .
بـ غرورهـ و ٍكبريائهآ !
أنآ على يقين آنهآ - تدمـنه - . .
و ٍلكن كبريآئهآ / يدمنهـآ !
أنـآ على يقين آنّ فرآقهآ - يدمرهـ - . .
ولكن غرورهـ / دمّرهمآ !
لآ أعلمُ من تفوّق على آلآخر
و لآ ٍيهم !
ولكنّي على يقين
أنّ كلَ منهمآ أرآد أن يصرخ في وجه الآخر :
'أعشقك أيهآ آلغبيّ' !
لآ آنگّر يوماً آننيَ سئمتُ آلحيآإھ !
وﻵ آنـﮘﮘر ضعفيَ من بعضضّ ﺂلموآقف !
وَلكنْ بدآخليُ رۆح تلوونْ ليُ
[ﺂﻟحﯾﺂھ ] !
تَمنحنيَ آلقوهہ كُلمآ ؛ تذگررت:
[ﺂنّ.ﺂللّھہ.إذآ.ﺂحَبْ.عَبداً.ﺂبتلآھ]
يخطئوُن .!. فَ نُسآمح ،
نخطِئ .!. فَ يزعلُون ،
هُم الصّح دآئماً « هكَذآ عقليتهُم
همّ يتغيرون ، فجأه !!
ونحن علينآ مسآمحتھم ,
↓ ↓
[ آي قآنون هذآ ] .
مَہمّآ كَانَتْ مٌعآمَلتہّم ليّ . . .
سَأظَل أعَآملہمّ بماً هي عليہ أخَلآقيّ . . .
لأ أخَلآقہّم . . .
أقســم بأني لمّ ﺂجھل ﺂلحقيقھہ يۆماً . .
. . . ۈ لگني
ﺂمُآرسَ ﺂلاعمىَ بَ.ﺂحترﺂف . .
گي أعيش.
