حَتىَ بعَد الرَحِيلْ وسَلاَمُ الفِراقُ وايَامٌ مضَتْ ، تَبْقىَ سرَادِيبُ اصْوَاتُهمْ وكَلمَاتُهمْ مُضِيئَہْ
ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ .. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ
ﻃﺎﻝ ﻟﻴﻞ ﺍﻷﻧﻴﻦ .. ﺩﻣﻌﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ
ﻣﺎﻟﻜﻢ ﺗﻠﺒﺴﻮﻥ .. ﺣﻠﺔ ﺍﻟﺒﺎﺋﺴﻴﻦ
----
ﺯﻣﺠﺮﻱ ﻳﺎ ﺭﻋﻮﺩ .. ﺃﻧﺖِ ﺃﺣﻠﻰ ﻧﺸﻴﺪ
ﻭﺍﺯﺃﺭﻱ ﻳﺎ ﺃﺳﻮﺩ .. ﻧﺤﻦ ﻗﻮﻡ ﺭﻗﻮﺩ
ﻧﺤﻦ ﺭﻭﺡ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ .. ﺣﻠﻤﻨﺎ ﻻ ﻳﻔﻴﺪ
-----
ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ .. ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ
ﻫﺎﺩﻳﺎً ﻟﻠﺼﻮﺍﺏ .. ﻳﺴﺘﺬﻝ ﺍﻟﺼﻌﺎﺏ
----
ﺃﻣﺔ ﻟﻢ ﺗﻬﻦ .. ﻛﻴﻒ ﺃﻣﺴﺖ ﺇﺫﺍً ؟ !
ﻣﺮﺗﻌﺎً ﻟﻠﻔﺘﻦ .. ﻣﺰﻗﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻦ
ﺩﺏ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻮﻫﻦ .. ﺷﺮﺩﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻦ
--------------------
كي تتعايش مع آدم تحتاج إلى صبر قبيلة وللتعايش مع حواء تحتاج إلى إبتسامة الأطفال . !
اَلْصَمْتُ الَّذِي تَراهُ الآنَ لَيْسَ ضُعْفًا .. , وَلَكِن رُبَّمَا وَصِلنَا لِمَرحَلةٍ وَاعِيَةٍ تُخبِركَ ! بِأَننا مَا زِلنَا بِخَير !
سأموت يومًا بجرعة إنتظار مفرطة ، وقتها لن تجد إمرأة على بابك تتسول إهتمامك !
حينماإ تتمحور أحَاديث ذَاكرتناإ وتنطق ألستنَاإ ابتداءً بكَانوا وتَنتَهِي بلَيتُهم مَاإ گانُوا هُنا لآ إكتفَاء للألَم في أن يَدُق نَاقوس قَلبگ !
ﺩﻋﺎﺀ ﻋﻠﻰ " ﺭﺿﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ " ﻋﻨﺪ
ﺍﻟﻀﻴﻖ ﻭﺍﻟﻨﻜﺪ ﻭﺍﻟﻜﺮﺏ :
)) ﺭﺑﻰ ﻻ ﺗﻜﻠﻨﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ، ﻭﻻ
ﺗﺤﻮﺟﻨﻰ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ، ﻭﺃﻏﻨﻨﻰ ﻋﻦ ﻛﻞ
ﺃﺣﺪ ، ﻳﺎ ﻣﻦ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻨﺪ ﻭﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪ ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﺍﻟﺼﻤﺪ ،
ﻻ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻪ ﻭﻻ ﻭﻟﺪ ، ﺧﺬ ﺑﻴﺪﻯ ﻣﻦ
ﺍﻟﻀﻼﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺷﺪ ، ﻭﻧﺠﻨﻰ ﻣﻦ ﻛﻞ
ﺿﻴﻖ ﻭﻧﻜﺪ . ((
حِينَ تَكُونَ لـ جِهَاتِي الأَربعُ وَطَن ، لآتَكُون لـ الغُربةِ مَدخل وَلآأَجُوَع لـ الحُرّيةِ أبَداً
لاترگض خلف طيف يتحاشى احتضانگ ولاتقدس مخلوقاً لايرى فيك الگثير
ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺃﻷﻣﺎﻛﻦ „ ﺗﻤﺮ ﺑﻬـﺂ ﻓـ ﺗﺸﻢ
ﺭﺁﺋﺤﺔ ﻣﺂﺿﻴﻚ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﻴﺪ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺇﻟﻴﻚ
ﺑـ ﻃﻘﻮﺳﻪ , ﺳﺂﻋﺂﺗـﻪ ’ ﺫﻛﺮﻳﺂﺗﻪ „ ﻣﻊ
ﺃﻧﺂﺱ ﻗﺂﺳﻤﻮﻙ ﻳﻮﻣﺎ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ! ﺣﺘﻰ
ﺃﻧﻔﺂﺳـﻚ !!
شكرااااااااااااا لكل من يتدكرني
انا فتاه ، اخترت ان اعيش بلا هويه ، لاني اشعر ب الغربه بين احضان وطني !
أكتب لأبكي بطريقتي. وأضحك بطريقتي. وأشجب وأستنكر بطريقتي.
أكتب لأطّهرني منَ الأذى أكتب لأن الكتابة نافذتي التي منها استّمد ضوئي وعليها اتكئ
قصة روعة
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻯ ﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻻﺗﻨﺠﺐ
ﺗﺨﻴﻠﻮ ﻣﺎﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺰﻭﺝ ﻣﻦ
ﺛﺎﻧﻴﺔ !
ﻛﺎﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻣﺘﺰﻭﺟﺎً ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ
ﻃﻮﻳﻞ . . ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻻ ﺗﻨﺠﺐ .
ﻓﺄﻟﺤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻗﺎﺋﻠﺔ :
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻳﺎﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ .
ﻓﺮﺑﻤﺎ ﺗﻨﺠﺐ ﻟﻚ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺃﺑﻨﺎﺀ
ﻳﺤﻴﻮﻥ ﺫﻛﺮﻙ . .
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ :
ﻭﻣﺎﻟﻲ ﺑﺎﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ . . ﻓﺴﻮﻑ
ﺗﺤﺪﺙ ﺑﻴﻨﻜﻤﺎ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭﺍﻟﻐﻴﺮﺓ !!
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ :
ﻛﻼ ﻳﺎ ﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻓﺄﻧﺎ ﺃﺣﺒﻚ
ﻭﺃﻭﺩﻙ ﻭﺳﻮﻑ ﺃﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﻭﻟﻦ ﺗﺤﺪﺙ
ﺃﻳﺔ ﻣﺸﺎﻛﻞ
ﻭﺃﺧﻴﺮﺍً ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﻧﺼﻴﺤﺔ
ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ :
ﺳﻮﻑ ﺃﺳﺎﻓﺮ ﻳﺎ ﺯﻭﺟﺘﻲ . . ﻭﺳﺄﺗﺰﻭﺝ
ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺣﺘﻰ
ﻻ ﺗﺤﺪﺙ ﺃﻳﺔ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺑﻴﻨﻜﻤﺎ , ﻭﻋﺎﺩ
ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺳﻔﺮﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻣﻌﻪ
ﺟﺮﺓ
ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺨﺎﺭ . . ﻗﺪ ﺃﻟﺒﺴﻬﺎ ﺛﻴﺎﺏ
ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻭﻏﻄﺎﻫﺎ ﺑﻌﺒﺎﺀﺓ
ﻭﺧﺼﺺ ﻟﻬﺎ ﺣﺠﺮﺓ ﻭ ﺳﻤﺢ ﻟﺰﻭﺟﺘﻪ
ﺃﻥ ﺗﺮﺍﻫﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭ ﻫﻲ ﻧﺎﺋﻤﺔ . .
ﻭﺧﺮﺝ ﻟﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﻗﺪ
ﺣﻘﻘﺖ ﻧﺼﻴﺤﺘﻚ ﻳﺎ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ
ﻭﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻨﺎﺋﻤﺔ
ﺩﻋﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺗﻨﺎﻡ ﻟﺘﺮﺗﺎﺡ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﺀ
ﺍﻟﺴﻔﺮ
ﻭﻏﺪﺍ ﺃﻗﺪﻣﻚ ﺇﻟﻴﻬﺎ . .
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻪ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺒﻴﺖ . . ﻭﺟﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺒﻜﻲ
ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺒﻜﻴﻚ ﻳﺎ ﺯﻭﺟﺘﻲ؟؟
ﺭﺩﺕ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ
ﺍﻥّ ﺍﻣﺮﺃﺗﻚَ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺌﺖ ﺑﻬﺎ ﺷﺘﻤﺘﻨﻲ
ﻭﺃﻫﺎﻧﺘﻨﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻟﻦ ﺃﺻﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ
ﺍﻹﻫﺎﻧﺔ !!
ﺗﻌﺠﺐ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ :
ﺃﻧﺎ ﻟﻦ ﺃﺭﺽَ ﺑﺈﻫﺎﻧﺔ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰﺓ
ﻭﺳﺘﺮﻳﻦ ﺑﻌﻴﻨﻚ ﻣﺎ ﺳﺄﻓﻌﻠﻪ ﺑﻬﺎ
ﻭﺃﻣﺴﻚ ﻋﺼﺎ ﻏﻠﻴﻈﺔ ﻭ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻀﺮﺓ
ﺍﻟﻔﺨﺎﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ
ﻭ ﺟﺎﻧﺒﻴﻬﺎ ﻓﺘﻬﺸﻤﺖ ﻭﺍﻛﺘﺸﻔﺖ
ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺫﻫﻠﺖ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ
ﻭ ﺍﺳﺘﺤﺖ ﻣﻦ ﺇﺩﻋﺎﺀﻫﺎ . .
ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺝ : ﻗﺪ ﺃﺩﺑﺘﻬﺎ ﻫﻞ ﺃﻧﺖ
ﺭﺍﺿﻴﺔ؟ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ :
ﻻ ﺗﻠﻮﻣﻨﻲ ﻳﺎ ﺯﻭﺟﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ
ﻓﺎﻟﻀﺮّﺓ ﻣﺮّﺓ ﻭ ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺮّﺓ
" ليتعلموا أن هناك أشخاصا يحبونهم جداً
ولكنهم لم يتعلموا كيف يظهروا أو يعبروا عن حبهم"
" ليتعلموا أن شخصين يمكن أن ينظرا إلى نفس الشيء
ويَرَيَانِه بشكلٍ مختلف"
" ليتعلموا أنه لا يكفي أن يسامح أحدهم الآخر،
لكن عليهم أن يسامحوا أنفسهم أيضاً "
ليتعلموا أن لا يحكموا على شخص من مظهره
أو مما سمعوا عنه
بل عندما يعرفونه حق المعرفة
" البشر! يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ،
ثم يتوقون الى ان يعودوا أطفالاً ثانيةً "
كَثيراً مَانشتاق ، وَ كثيراً ما نتألم ، وَ كثيراً ماننتظر ، وَ قليلاً ما يَعودونْ .