:
ياليت بعد الفراق نعيش دايّم بخير
لا ضيق لا شوق لا دمعه و لا ذكريات !
:
:
مَنْ أَتْعَبَه صـَمْـت الجـفَــا لاَ ينَــادِي
:
ماعاد فيني شعور ويحرك شعور
الليل دافي ... لو يخوف ظلامه !!
وش للمواجع تلبس انسان مكسور !
لفّه حنينه وسط عينه .... ونامه !!
وعيون كل الناس آشوفها قبور !!
تدفن وراها ..ضحكتين .. وغمامة !!
:
قف وناظر دمعتي يوم ادرجت .. يوم شفتك ناوي ترحل بعيد يوم كلمتك وصديت اخرجت .. اذهلتني دمعة الحزن الأكيد كلمتينٍ كنت بقول امرجت .. دمعتينٍ سكرن حبل الوريد ولا عليها لوم بالشوق ادمجت .. ماتريدونه على ماكنت اريد
فيه بنت اتصلت على الشيخ خالد الجبير وقالت له انها تبي ولد عمها يكون لها .. تقول البنت للشيخ انها جلست 4 سنوات تقوم الليل وتصلي ، وتدعي ، وتصوم ، واجتهدت في العبآده عشان الله يزوجها ولد عمها ! # الصدمه : ان ولد عمها خطب بنت عمه الثانيه !!هي انصدمت وتركت صلاتها و صيامها و اللي كانت تتعبد الله فيه وما صارت مثل قبل وكرهت حالتها ووضعها ! البنت تقول للشيخ الجبير : وش صار لي ..؟! ليش تغيرت وليش صار كل هذا ؟! مقهوره من نفسها ومن وضعها ..رد عليها الشيخ رد مختصر بس عظيم في معناه و الله الرد قووي : قال لها افتحي القران على سورة الحج آيه ( 11 ) بتلقين حل مشكلتك !!الآيه تقول (ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين )تدرون إيش معنى حرف ؟؟؟يعني "شرط" .. يعني بالمصطلح العامي عندنا "عطني واعطيك" !! تخيلو نتعامل مع الله كذا ؟؟السؤال : كم مره عبدنا الله على حرف ؟!
ياقلبوووشه منووره صفحتي،،،،فديت طلتك
،،لاخلى ولاعدم حوبي
ماهو جفا ترى قله سؤالي؟!مافيه خير اللي نوى فيكم قطيعه وماهو تغلي غايب لكن الشوق ماغاب جتك الرساله تعتذر عن غيابي ماهو بكيفي غبت للغيبة أسباب لكن بكيفي أبرسل وبعلن "إشتـــيــاقـــــــي"
ﺂﻟﻟھم ‘ إنَّي لا ﺂعلم ما يُـۆاجـﮧ ﺂصدقائـي ۆ أهلي و أقربائي ‘ من ظُرُوف . . ۆ ﺂنتَ ۆحـدُك ﺂﻟعالـمُ بِھـا . . ﺂنا ﺂسمـعُ صمتھُـم‘ . . ۆ ﺂنتَ تَسمـعُ دُعآئھُـم . .ۆ ﺂرى ضحكاتھُـم ، . . ۆ ﺂنتَ تَـرى دمعآتھُـم . . ۆ ﺂرى ظاهِرهُـم ‘ . . ۆ ﺂنتَ تـرى قلقَ دۆاخلھُـم . . O . . ﺂﻟﻟهَّم ﺂرحَـم ضعفھُـم . . ‘ ۆ ﺂعطِيھُـم سؤَالھُـم . . ۆ ﺂنعِـم عليھُـم بالصحَـۃِ ۆ العافيَـۃ . . ‘ ۆ جازهِـم بالخيـرِ ۆ ﺂلإِحسَـان . . ‘ ۆ فَـرَّج عنھُـم . . ۆ ﺂفتـح عليھُـم ﺂبۆابَ ﺂﻟسَّعـادةِ . . ‘ فـي ﺂﻟداريـن